لا وجود لصراع الحضارات, لكن هناك اختلافات و توافقات فيما بينها, ولا يمكن اعتبار الثقافة الإسلامية السائدة في الشرق الأوسط استثناءً. تعتبر الثقافة مفهو

لم تكشف الثورات العربية عموماً، والثورة السورية، على وجه الخصوص، عن حجم الانتكاس الأخلاقي والتخلف الثقافي المواكب لحكم الدكتاتوريات فحسب، بل كشفت أيضا

ناشطون موسيقيون أسسوا فرقة موسيقية في مدينة بريمن – ألمانيا، تتألف الفرقة من موسيقيين سوريين وممحليين التقوا معاً في مواجهة الإشاعات المخيفة التي انتش

ليست كلمة (مرآت) المستخدمة في العنوان خطأ املائياً، بل هي مفردة نُحتت هنا قصداً، لتكون صيغة جمعٍ لمفردة (المرأة)؛ تهرباً، أولاً، من استخدام كلمتي نساء

الدراسات الإيرانية، كإختصاص في جامعات ألمانيا، هي بلورة لمفهوم نظريية المجال الثقافي الإيراني على مدى القرن الماضي. وللقيام بذلك، يُقسم المجال الثقافي

ظهرت فكرة إنشاء صور من السابق والآن عندما سمعت أن مكتبة نيويورك العامة قد أضافت الكثير من الصورة القديمة للملك العام. ربما معظم الصور هناك من الولايا

كان لمبادرة الإنسان من سوريا فرصة اللقاء مع أحد سكان مدينة كوباني التابعة لمحافظة حلب في شمال سوريا، وهذا ما قاله: سألته “أنت ايضاً متى تهاجر؟” فأجا

مرَّ الفن الإسلامي في العديد من المراحل التطورية التي اختلفت تبعاً لكل عصر. هذه المراحل التطورية تأثرت بالأحداث السياسية والاجتماعية في المنطقة وكانت